الجالية السورية تحصل على شهادتي شكر على نشاطاتها الخيرية

الرقم: 187
التاريخ: 9/6/2016

السيد رئيس الجالية السورية في أوكرانيا
القنصل الفخري للجمهورية العربية السورية في أوديسا
السيد علي عيسى المحترم

تعرب المدرسة التخصصية رقم 75 للمرحلتين الأولى والثانية التابعة لمجلس المدينة بمحافظة أوديسا عن فائق الشكر والعرفان لكم شخصياً ولطاقم القنصلية الفخرية للجمهورية العربية السورية في أوديسا عموماً، حيث أدت مساعداتكم الخيرية المستمرة لتلاميذ المدرسة على مدى خمس سنوات متواصلة إلى تحسن ملحوظ على سير العملية التدريسية.
حيث قمت بشراء المستلزمات التالية لتلاميذ المدرسة:
طاولات لتجهيز قاعة الحواسيب.
مكييف لقاعة النشاطات.
تجهيزات ومستلزمات لورشة صيانة الأحذية.
دباسة ضخمة، وجهاز لقطع الورق المقوى، وجهاز لقطع الورق العادي لورشة المستلزمات المطبعية.
أقمشة وخيوط وغيرها من المستلزمات لورشات التدبير المنزلي.
خلاطة عجين لقاعة الطعام.
ثلاجة تجميد (فريزر).
اسمحوا لنا مرةً أخرى بالإعراب عن فائق الإمتنان على ذلك الخير الذي تقدمونه لأطفالنا، وأن نتمنى لكم الإرتقاء في الأماني والأفكار والأفعال. نتمنى لكم السلام والخير والصحة والرفاهية والتفاؤل وتحقيق الأماني.
مع فائق الاحترام

مديرة المدرسة
ل. ف. غريغوريفا

الرقم: 329/63-05
التاريخ: 10/6/2016

السيد رئيس الجالية السورية في أوكرانيا
القنصل الفخري للجمهورية العربية السورية في أوديسا ونيكولاييف وخيرصون والقرم
السيد علي عيسى المحترم

اسمحوا لي في البداية أن أعرب عن فائق الشكر والإحترام لكم شخصياً ولكامل طاقم القنصلية الفخرية للجمهورية العربية السورية في أوديسا، كما نتقدم إليكم بالشكر العميق على دعمكم في إنجاح فعالية اليوم العالمي لحماية الطفل التي أقيمت بتاريخ 2/6/2016 في المدرسة التخصصية رقم 75 بمدينة أوديسا.
ويسرني أن أعلمكم أن جميع الحاضرين في الاحتفال استطاعوا أن يطلعوا على الإنجازات التي حققتها المدرسة في نصف السنة الأخيرة، والتي ما كان لها أن تتحقق لولا دعمكم المتواصل على مدى سنوات عديدة.
وحسب ما أشارت إليه مديرة المدرسة، فإن الفضل في كثير من الإنجازات التي حققتها المدرسة يعود إليكم، من بينها تقديمكم التجهيزات لقاعة الطعام في المدرسة، وصيانتها وتجهيزها بأحدث المستلزمات ذات الجودة العالية.
كما لا يمكن عدم الإشارة إلى قيامكم بتقديم الكثير من المعدات والتجهيزات الضرورية للقاعات الدراسية وورشات المدرسة التي تساعد التلاميذ في الحصول على مهن مفيدة، تساعدهم جداً في اختيار عملهم المستقبلي.
كما أن دعمكم الخيري يسهل وبكل تأكيد عمل المعلمين في العمل الإبداعي والتربوي ويمنح الأطفال مشاعر الغبطة والفرح.
اسمحوا لنا مرةً أخرى أن أعرب عن فائق الإمتنان على دعمكم لهذه المؤسسة التربوية، وعن أملنا في استمراركم بالمشاركة في المشاريع الدولية المختلفة التي تنظمها دائرتنا.

مع فائق الاحترام

مديرة الدائرة
س. يو. بوييفا